لحظة # לחזא @ lahza
الثلاثاء، 21 أبريل 2020
علي جمعة: الإفطار على الخمر لا يُبطل الصيام . . .
عاد مفتي مصر السابق، الدكتور علي جمعة، لإثارة الجدل حول آرائه الدينية والفقهية، متحدثا هذه المرة عن حكم الإفطار بعد الصيام في رمضان على "الخمور".
وأثار حديث جمعة جدلا واسعا من نشطاء وسائل التواصل، ممن تساءلوا عن أسباب استحضار القضايا الجدلية الغريبة والحديث فيها، بدلا من المسائل الترغيبية.
وقال جمعة خلال لقائه في برنامج "من مصر"، المذاع على فضائية CBC، إن "الدين يحرم المعصية ولا يربطها بالعبادة، وإن الصائم الذي يفطر على خمر لا يبطل صيامه، بل يكون عليه إثم".
وتابع: "هل من المعقول أن نقول لأحد لا تصم لأنك تشرب الخمر، بل نقول له إنك ما دمت صائما فلا تشرب الخمر، ونأمره بالمعروف وننهاه عن المنكر، ولا نحكم عليه بشيء".
وزاد أن "الدين إذا حرّم التبرج فسيحرمه في الصيام وغيره. كذلك تحريم المعصية لا علاقة له بالعبادات".
وكانت تصريحات مفتي مصر السابق، علي جمعة، قد أثارت في 15 نيسان/ أبريل الماضي، جدلا كبيرا بشأن ارتباط انتشار فيروس كورونا، بتكنولوجيا الجيل الخامس، واعتقاد الكثيرين في أوروبا بهذا الأمر، وهو ما دفع بمنظمة الصحة العالمية، إلى إصدار نفي رسمي للأمر.
وكان جمعة قال في أحد البرامج التليفزيونية، يذاع في عدة قنوات فضائية محلية، إن "إطلاق آلاف الأقمار الصناعية لبدء العمل في شبكات الجيل الخامس قد هيأ الأجواء لتفشي الفيروس لأنه غيّر من كهرومغناطيسية الأرض".
وقالت منظمة الصحة العالمية إن الفيروسات: "لا تستطيع الانتقال عبر موجات الراديو أو شبكات الهواتف المحمولة"، وأضافت أن "فيروس (كوفيد 19) ينتشر في العديد من البلدان، التي لا توجد فيها شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة".
المصدر : مواقع إلكترونية
وأثار حديث جمعة جدلا واسعا من نشطاء وسائل التواصل، ممن تساءلوا عن أسباب استحضار القضايا الجدلية الغريبة والحديث فيها، بدلا من المسائل الترغيبية.
وقال جمعة خلال لقائه في برنامج "من مصر"، المذاع على فضائية CBC، إن "الدين يحرم المعصية ولا يربطها بالعبادة، وإن الصائم الذي يفطر على خمر لا يبطل صيامه، بل يكون عليه إثم".
وتابع: "هل من المعقول أن نقول لأحد لا تصم لأنك تشرب الخمر، بل نقول له إنك ما دمت صائما فلا تشرب الخمر، ونأمره بالمعروف وننهاه عن المنكر، ولا نحكم عليه بشيء".
وزاد أن "الدين إذا حرّم التبرج فسيحرمه في الصيام وغيره. كذلك تحريم المعصية لا علاقة له بالعبادات".
وكانت تصريحات مفتي مصر السابق، علي جمعة، قد أثارت في 15 نيسان/ أبريل الماضي، جدلا كبيرا بشأن ارتباط انتشار فيروس كورونا، بتكنولوجيا الجيل الخامس، واعتقاد الكثيرين في أوروبا بهذا الأمر، وهو ما دفع بمنظمة الصحة العالمية، إلى إصدار نفي رسمي للأمر.
وكان جمعة قال في أحد البرامج التليفزيونية، يذاع في عدة قنوات فضائية محلية، إن "إطلاق آلاف الأقمار الصناعية لبدء العمل في شبكات الجيل الخامس قد هيأ الأجواء لتفشي الفيروس لأنه غيّر من كهرومغناطيسية الأرض".
وقالت منظمة الصحة العالمية إن الفيروسات: "لا تستطيع الانتقال عبر موجات الراديو أو شبكات الهواتف المحمولة"، وأضافت أن "فيروس (كوفيد 19) ينتشر في العديد من البلدان، التي لا توجد فيها شبكات الجيل الخامس للهواتف المحمولة".
المصدر : مواقع إلكترونية
السبت، 18 أبريل 2020
السبت، 21 مارس 2020
"الأعلى للشباب والرياضة": قرار بوقف كافة الأنشطة الرياضية واغلاق كافة المرافق . . .
رام الله 21-3-2020 وفا-
قرر المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وقف كافة الأنشطة الرياضية الفردية والجماعية في إطار الرزنامة الوطنية، ويستثنى من ذلك ممارسة الرياضة الفردية التي نحبذها ونشجعها للأفراد على أن تمارس وفق المحددات التي قررتها وزارة الصحة.
كما قرر المجلس بعد اجتماع ترأسه رئيس المجلس الأعلى اللواء جبريل الرجوب، اليوم السبت، بمشاركة عدد من أمناء المجلس الأعلى واللجنة الأولمبية والاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وجمعية الكشافة والمرشدات، وبالتشاور مع وزارة الصحة وأعضاء من المحافظات الجنوبية والشتات اغلاق كافة المرافق الرياضية إلى حين صدور تعليمات جديدة في هذا الصدد من جهات الاختصاص.
وأوضح أنه على قاعدة الالتزام الوطني بالحفاظ على نشاط المؤسسة والصحة الشخصية والعامة وحماية الحقوق، يبقى جميع الموظفين على رأس عملهم ويتقاضون رواتبهم، مع مراعاة الضوابط المتمثلة، بتخفيض الدوام بما يضمن أن تكون كافة الدوائر قادرة على أداء رسالتها المهنية بالحد أدنى، بحيث يُترك لرؤساء الإدارات تحديد آليات الدوام، والموظفات الأمهات اللواتي يتحملن مسؤولية اجتماعية لرعاية الأولاد والوالدين والأجداد، يتم اعفاؤهن من الدوام الا اذا اقتضت الضرورة وفي الحد الأدنى.
وقال المجلس: "قرار تحديد الحركة بين المحافظات من وزارة الصحة يؤخذ هذا بالاعتبار بحالة الاستثناء بحيث تبقى الأولوية للقاطنين بنفس المحافظة مع التقليل من خطر الاحتكاك والتكلفة على العالمين، وكافة العاملين في القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي، يمارسون واجباتهم ومسؤوليتهم الوظيفية عن بعد وفق الحاجة والضرورة وما تتيحه التكنولوجيا، ويتم وقف كافة النفقات غير الضرورية ومن ضمنها بعض الامتيازات التي كان يحصل عليها بعض العاملين من نثريات ومكافآت أو مساعدات نقدية".
وتابع: "العاملون في القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي بعقود سواء كانت داخلية أو عقود ديوان يعاملوا وفق الحد الأدنى الذي تم اقراره قبل إعلان حالة الطوارئ، مع مراعاة الحالة الاجتماعية للعاملين، وتكون هناك مراجعة بعد ثلاثة أشهر وفق الظروف المالية التي تمر بها السلطة، ويراعى في المراجعة الأسر والظروف عند العاملين في القطاع".
وفيما يخص رزنامة اتحاد كرة القدم، تقرر أن يتم مراجعتها كل أسبوعين واتخاذ القرار المنسجم مع توجيهات وزارة الصحة، وهذا يعتبر ساري المفعول اعتباراً من يوم غدٍ الأحد، وتلتزم الأندية والاتحادات الرياضية بتدريب لاعبيها للحفاظ على مستواهم الفني والبدني، في إطار ما تقره وزارة الصحة بالنسبة للتجمعات، مهيبا بالأندية الرياضية أن تضطلع بدورها الريادي بتقديم العون والمساعدة لأبناء شعبنا في هذا الظرف الصعب".
وأكد البيان، أنه يستثنى من كل ما سبق الأفراد المنضوون تحت مظلة القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي الذين يتطوعون للعمل في نشر التوعية ومساعدة أبناء شعبنا، في الكشافة والمرشدات، وموظفي المجلس الأعلى واللجنة الأولمبية ويكون نشاطهم في محافظاتهم بالتنسيق مع الأطر الوطنية المسؤولة وعلى رأسها أصحاب العطوفة المحافظون، وفي هذا السياق نحيي منتسبي الكشافة والمرشدات على مبادراتهم ونشجعهم على الاستمرار في جهدهم، في اطاره وبعده الوطني لخدمة القضية الوطنية وحماية أهلنا وشعبنا من خلال توفير كل عناصر الصمود والإصرار والمناعة الفردية والجمعية لهذا الانسان الأقدس في عقديتنا الوطنية.
ويتحمل المجلس الأعلى للشباب والرياضة مسؤولية أي التزامات مالية أو إدارية تترتب على كل الاجراءات الاستثنائية المقررة بفعل اعلان حالة الطوارئ جراء هذا الوباء الذي اجتاح العالم بأسره، ويكلف الأمناء العامون في كافة مؤسسات المنظومة الرياضية والشبابية والكشفية والإرشادية، بمواصلة العمل والتنسيق مع مؤسسات الدولة المعنية في إدارة الأزمة والإشراف على العمل التطوعي وسد الثغرات التي تبرز وذلك في إطار لجنة إدارة أزمة برئاسة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الوزير عصام القدومي وبالتنسيق مع كافة المؤسسات ذات الاختصاص.
ووجه مجلس الأعلى للشباب والرياضة وكافة المؤسسات المنضوية تحت مظلته، إلى شعبنا المرابط الذي تحلى بروح المسؤولية والعزيمة الوطنية منذ اليوم الأول لإعلان الطوارئ، بالتحية والتقدير لما أظهره من تعاون ووحدة وتكاتف، خاصة مع الأطقم الطبية وأبناء الأجهزة الأمنية والمتطوعين والعاملين في المجال الإعلامي الذين يبذلون جهداً عظيماً لحماية شعبنا والحفاظ على استقراره من تفشي هذا الوباء.
قرر المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وقف كافة الأنشطة الرياضية الفردية والجماعية في إطار الرزنامة الوطنية، ويستثنى من ذلك ممارسة الرياضة الفردية التي نحبذها ونشجعها للأفراد على أن تمارس وفق المحددات التي قررتها وزارة الصحة.
كما قرر المجلس بعد اجتماع ترأسه رئيس المجلس الأعلى اللواء جبريل الرجوب، اليوم السبت، بمشاركة عدد من أمناء المجلس الأعلى واللجنة الأولمبية والاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وجمعية الكشافة والمرشدات، وبالتشاور مع وزارة الصحة وأعضاء من المحافظات الجنوبية والشتات اغلاق كافة المرافق الرياضية إلى حين صدور تعليمات جديدة في هذا الصدد من جهات الاختصاص.
وأوضح أنه على قاعدة الالتزام الوطني بالحفاظ على نشاط المؤسسة والصحة الشخصية والعامة وحماية الحقوق، يبقى جميع الموظفين على رأس عملهم ويتقاضون رواتبهم، مع مراعاة الضوابط المتمثلة، بتخفيض الدوام بما يضمن أن تكون كافة الدوائر قادرة على أداء رسالتها المهنية بالحد أدنى، بحيث يُترك لرؤساء الإدارات تحديد آليات الدوام، والموظفات الأمهات اللواتي يتحملن مسؤولية اجتماعية لرعاية الأولاد والوالدين والأجداد، يتم اعفاؤهن من الدوام الا اذا اقتضت الضرورة وفي الحد الأدنى.
وقال المجلس: "قرار تحديد الحركة بين المحافظات من وزارة الصحة يؤخذ هذا بالاعتبار بحالة الاستثناء بحيث تبقى الأولوية للقاطنين بنفس المحافظة مع التقليل من خطر الاحتكاك والتكلفة على العالمين، وكافة العاملين في القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي، يمارسون واجباتهم ومسؤوليتهم الوظيفية عن بعد وفق الحاجة والضرورة وما تتيحه التكنولوجيا، ويتم وقف كافة النفقات غير الضرورية ومن ضمنها بعض الامتيازات التي كان يحصل عليها بعض العاملين من نثريات ومكافآت أو مساعدات نقدية".
وتابع: "العاملون في القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي بعقود سواء كانت داخلية أو عقود ديوان يعاملوا وفق الحد الأدنى الذي تم اقراره قبل إعلان حالة الطوارئ، مع مراعاة الحالة الاجتماعية للعاملين، وتكون هناك مراجعة بعد ثلاثة أشهر وفق الظروف المالية التي تمر بها السلطة، ويراعى في المراجعة الأسر والظروف عند العاملين في القطاع".
وفيما يخص رزنامة اتحاد كرة القدم، تقرر أن يتم مراجعتها كل أسبوعين واتخاذ القرار المنسجم مع توجيهات وزارة الصحة، وهذا يعتبر ساري المفعول اعتباراً من يوم غدٍ الأحد، وتلتزم الأندية والاتحادات الرياضية بتدريب لاعبيها للحفاظ على مستواهم الفني والبدني، في إطار ما تقره وزارة الصحة بالنسبة للتجمعات، مهيبا بالأندية الرياضية أن تضطلع بدورها الريادي بتقديم العون والمساعدة لأبناء شعبنا في هذا الظرف الصعب".
وأكد البيان، أنه يستثنى من كل ما سبق الأفراد المنضوون تحت مظلة القطاع الرياضي والشبابي والكشفي والإرشادي الذين يتطوعون للعمل في نشر التوعية ومساعدة أبناء شعبنا، في الكشافة والمرشدات، وموظفي المجلس الأعلى واللجنة الأولمبية ويكون نشاطهم في محافظاتهم بالتنسيق مع الأطر الوطنية المسؤولة وعلى رأسها أصحاب العطوفة المحافظون، وفي هذا السياق نحيي منتسبي الكشافة والمرشدات على مبادراتهم ونشجعهم على الاستمرار في جهدهم، في اطاره وبعده الوطني لخدمة القضية الوطنية وحماية أهلنا وشعبنا من خلال توفير كل عناصر الصمود والإصرار والمناعة الفردية والجمعية لهذا الانسان الأقدس في عقديتنا الوطنية.
ويتحمل المجلس الأعلى للشباب والرياضة مسؤولية أي التزامات مالية أو إدارية تترتب على كل الاجراءات الاستثنائية المقررة بفعل اعلان حالة الطوارئ جراء هذا الوباء الذي اجتاح العالم بأسره، ويكلف الأمناء العامون في كافة مؤسسات المنظومة الرياضية والشبابية والكشفية والإرشادية، بمواصلة العمل والتنسيق مع مؤسسات الدولة المعنية في إدارة الأزمة والإشراف على العمل التطوعي وسد الثغرات التي تبرز وذلك في إطار لجنة إدارة أزمة برئاسة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة الوزير عصام القدومي وبالتنسيق مع كافة المؤسسات ذات الاختصاص.
ووجه مجلس الأعلى للشباب والرياضة وكافة المؤسسات المنضوية تحت مظلته، إلى شعبنا المرابط الذي تحلى بروح المسؤولية والعزيمة الوطنية منذ اليوم الأول لإعلان الطوارئ، بالتحية والتقدير لما أظهره من تعاون ووحدة وتكاتف، خاصة مع الأطقم الطبية وأبناء الأجهزة الأمنية والمتطوعين والعاملين في المجال الإعلامي الذين يبذلون جهداً عظيماً لحماية شعبنا والحفاظ على استقراره من تفشي هذا الوباء.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)